مهارات الإستعداد للمستقبل
نحن نؤمن بتزويد التلاميذ بالمهارات الأساسية للنجاح في سوق عمل متغير بسرعة عالية. في هذا العصر الرقمي من الضروري تزويد أطفالنا بالأدوات التي يحتاجون إليها لتحقيق النجاح في المستقبل.
Play Video
إعداد التلاميذ لعالم دائم التغير ، حيث لا حدود للابتكار
نحن نؤمن بتزويد التلاميذ بالمهارات الأساسية للنجاح في سوق عمل متغير بسرعة عالية. في هذا العصر الرقمي من الضروري تزويد أطفالنا بالأدوات التي يحتاجون إليها لتحقيق النجاح في المستقبل.
بالتفكير في القوة التحويلية خلال العشرين عامًا الماضية ، تخيل الاحتمالات المذهلة التي تنتظرنا بينما يشكل أطفالنا مستقبلًا يتجاوز خيالنا.
ينصب تركيزنا على تدريس مجموعة متنوعة من المهارات الرقمية لإعداد التلاميذ للنجاح في سوق العمل. مثل استخدام الكمبيوتر والتنقل عبر الإنترنت إلى المفاهيم الأكثر تقدمًا مثل البرمجة والتشفير وتحليل البيانات والذكاء الاصطناعي ، نقدم تدريبًا شاملاً للتلاميذ لضمان استعداد جيد للمشهد الرقمي القادم
بالإضافة إلى المهارات الرقمية ، نحن نعرف أهمية إتقان اللغة الإنجليزية في التواصل العالمي. يفتح إتقان اللغة الإنجليزية الأبواب أمام فرص لا حصر لها ، مما يتيح التعاون والتواصل الفعال عبر العالم. نحن ملتزمون بمساعدة تلاميذنا على إتقان اللغة الإنجليزية ، وتمكينهم من الانخراط بثقة في سوق العمل الدولي
في حين أن محو الأمية الرقمية وإتقان اللغة أمران حيويان. يؤكد منهجنا على أن تطوير المهارات الأساسية مثل التفكير النقدي وحل المشكلات والقدرة على التكيف هي أساس النجاح في أي مهنة ، مما يعزز الابتكار والمرونة لدى تلاميذنا.
نحن نؤمن بشدة بأن الإبداع والتعاون والتواصل هي مكونات أساسية لنجاح العمل في المستقبل. من خلال المشاريع التفاعلية والأنشطة الجماعية ، نشجع تلاميذنا على التفكير بشكل إبداعي والعمل الجماعي والتعبير عن أفكارهم بثقة. لا تعزز هذه المهارات قابليتهم للتوظيف فحسب ، بل تعزز أيضًا قدرتهم على المساهمة بشكل إيجابي في العالم من حولهم
من خلال إعطاء الأولوية لهذه المهارات الأساسية نقوم بإعداد تلاميذنا لمجموعة واسعة من الوظائف وتجهيزهم للنجاج في سوق عمل دائم التطور. هدفنا هو تكوين جيل قادم من القادة والمبتكرين و الرواد الذين يمكنهم تشكيل ملامح المستقبل
“هدفنا الأسمى هو جعل المدرسة مكانًا يستمتع فيه الأطفال ، ويشعرون فيه بالأمان والتقدير، حيث يمكنهم إطلاق العنان لإمكانياتهم و قدراتهم المعرفية”